مجلة العلوم الإسلامية

الرواة الثقات الذين انفرد الإمام ابن ماجه بالرواية عنهم دون الكتب الخمسة

الرواة الثقات الذين انفرد الإمام ابن ماجه بالرواية عنهم دون الكتب الخمسة

مصطفى محمود علي                                                                    فضلان محمد عثمان

قسم فقه الكتاب والسنة || الجامعة الوطنية الماليزية || ماليزيا

button link=”https://doi.org/10.26389/AJSRP.A050718” color=”orange”] DOI[/button] PDF

Tab title
سُنن ابن ماجه هو الكتاب الذي اشتُهر به الإمام ابن ماجه رحمه الله، وقد صنّف فيه أحاديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم، وكان كتابه سادس الكتب الستة، وقد لقي كتاب سنن ابن ماجه اهتمام علماء المسلمين فشرحوه ووضعوا المؤلفات فيه، وقد انفرد ابن ماجة بأحاديث كثيرة عن بقية الكتب الخمسة مما جعله متميزا على الباقين، وكذلك انفرد بذكر رواة كثر لم يرو عنهم أحد الخمسة المتبقين وفيهم الثقة غير المجروح ومنهم الصدوق إلا إنه لم يسلم من بعض الرواة الضعفاء وهذا ديدن المحدثين الذين لم يشترطوا على أنفسهم صحة الحديث حين ذكرهُ. ويهدف هذا البحث إلى بيان عدد الرواة الثقات الذين تفرد الإمام ابن ماجه بالرواية عنهم؛ عن بقية الكتب الخمسة، ممن وثقه الحافظ ابن حجر، والأحاديث التي رواها، وتوصلت في هذا البحث إلى أن تفرد الإمام ابن ماجه لم يقتصر على الرجال فقط بل وحتى النساء الثقات، وإن ما انفرد به هؤلاء الرواة من الأحاديث الصحيحة والحسنة تفوق نسبة الضعيف والموضوع منها. الكلمات المفتاحية: الرواة الثقات، انفرد بهم، ابن ماجه، الكتب الخمسة.

المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾([1])، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً﴾([2])، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾([3]).

أما بعد! فإنَّ أصْدَقَ الحديثِ كتابُ الله، وأحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ ﷺ، وشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثاتُها، وكلُّ مُحْدَثَةٍ بدعةٌ، وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلُّ ضلالةٍ في النَّار.

والصَّلاةُ والسَّلامُ على أشرف المرسَلين وخاتمُ النبيين، محمد المصطفى، وعلى آله وأصحابه أجمعين، وَمَن تَبِعَهم بإحسانٍ، ودعا بدعوتهم إلى يوم الدين.

وبعد:

فقد تناولت في بحثي هذا الرواة الذين انفرد ابن ماجه بالرواية عنهم الذين لم أجد لهم أثراً عند الخمسة غيره ومن هؤلاء الرواة من يعد شيخاً مباشراً لابن ماجه ومنهم من يعد شيخاً لشيوخه، ومن الله التوفيق وله المنة.

 

مشكلة البحث

تكمن مشكلة البحث في قول الحافظ ابن حجر، على سنن ابن ماجه: (إِنَّه انْفَرد بِأحاديث كَثِيرَة وَهِي صَحِيحَة فَالْأولى حمل الضعْف على الرِّجَال)([4])، والأمر ليس على إطلاقه لأن الإمام ابن ماجه رحمه الله انفرد برجال ثقات، وإن هذا البحث يفَنِّد قول من زعم أن كلّ من انفرد به ابن ماجه من الرجال ضعيف، أما قول ابن حجر:(كتابه في السنن جامع جيد كثير الأبواب والغرائب وفيه أحاديث ضعيفة جدا حتى بلغني أن السري كان يقول مهما انفرد بخبر فيه هو ضعيف غالبا وليس الأمر في ذلك على إطلاقه باستقرائي وفي الجملة ففيه أحاديث منكرة والله تعالى المستعان، ثم وجدت بخط الحافظ شمس الدين محمد بن علي الحسيني ما لفظه سمعت شيخنا الحافظ أبا الحجاج المزي يقول كل ما انفرد به ابن ماجه فهو ضعيف يعني بذلك ما انفرد به من الحديث عن الأئمة الخمسة انتهى ما وجدته بخطه، وله القائل يعني وكلامه هو ظاهر كلام شيخه لكن حمله على الرجال أولى وأما حمله على أحاديث فلا يصح)([5])، فقد علق الشيخ محمد بن علي الاثيوبي، على كلامه قائلاً:(هذا الكلام ليس بصحيح على إطلاقه، فإن فيه أحاديث انفرد بها، وهي إما صحيحة وإما حسان، وكذا حمل الحافظ هذا الكلام في “التهذيب” على الرجال غير صحيح، لأنه انفرد برجال ثقات)([6]).

أسئلة البحث

  • هل يوجد رواة ثقات في سنن الإمام ابن ماجه انفرد بهم خارج الكتب الخمسة؟
  • كم عدد الأحاديث التي رواها هؤلاء الثقات؟
  • معرفة تلك الأحاديث من حيث القبول والردّ؟

أهداف البحث

يهدف البحث إلى ما يلي:

  • معرفة الرواة الثقات الذين انفرد بهم الإمام بن ماجه في سننه، خارج الكتب الخمسة.
  • معرفة الأحاديث التي رواها هؤلاء الرواة في كتابه السنن.
  • معرفة الأحاديث المقبولة من المردودة التي رواها هؤلاء الرواة.

أهمية البحث

تكمن أهمية البحث بما يلي:

  • قد تفيد نتائج البحث في بيان ما انفرد به ابن ماجه في سننه، من الرواة الثقات دون رجال الكتب الخمسة.
  • قد تفيد نتائج البحث في الوقوف على الأحاديث التي رواها هؤلاء الثقات والوثوق بها.
  • قد تفيد نتائج البحث في التوصّل إلى درجة الأحاديث المقبولة أو المردودة وما يترتب عليها من أحكام.

منهجي في البحث

1-      منهج استقرائي

  • اعتمدتُ في بحثي هذا على المنهج الاستقرائي، في جمع الرواة الثقات، ممن وثقة الحافظ ابن حجر، معتمداً في ذلك على كتاب “تهذيب الكمال”، للمزي، و”تقريب التهذيب”، للحافظ ابن حجر، و”الكاشف”، للذهبي.
  • اعتمدتُ على “صحيح وضعيف سنن ابن ماجة” للشيخ الألباني رحمه الله في الحكم على الأحاديث التي رواها هؤلاء الثقات.

2-      منهجي في الترجمة للرواة

  • ترجمتُ من كتاب “تهذيب الكمال”، للمزي في ضبط اسم الراوي الثقة، ولقبه وكنيته.
  • ترجمتُ للرواة الثقات من كتاب “الجرح والتعديل” لابن أبي حاتم، و”الثقات” للعجلي وابن حبان و”تهذيب التهذيب” لابن حجر، وغيرها من كتب الرجال.
  • رتبت أسماء الرواة الثقات حسب حروف المعجم.

الدراسات السابقة

اطلعت على المؤلفات التي كتبت حول سنن الإمام ابن ماجه، فلم أجد من قام بحصر الرواة الثقات، الذين تفرد بالرواية عنهم دون الكتب الخمسة، سوى أني وجدت دراسة للدكتور سعدي بن مهدي الهاشمي تحت عنوان ” دراسة حول قول أبي زرعة في سنن ابن ماجه”، وذكر من ضمن دراسته هذه “أسماء الرواة الذين انفرد الإمام ابن ماجة في الرواية عنهم في سننه دون رجال الكتب الستة”، من الرجال الضعفاء والمتروكين، ولم يذكر في دراسته هذه سوى الضعفاء الذين انفرد بهم ابن ماجه، وكذلك الذين اشترك بالرواية عنهم مع أصحاب الكتب الخمسة.

خطة البحث

تضمن هذا البحث مقدمة وتمهيد ومبحثين وخاتمة

  • المقدمة: وقد ذكرت فيها أهمية وأسئلة البحث وأهدافه ومشكلة البحث والمنهج في كتابة البحث.
  • التمهيد: وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: التعريف بالإمام ابن ماجه.

المطلب الثاني: التعريف بسنن ابن ماجه.

المطلب الثالث: التعريف بالرواة الثقات.

المبحث الأول: شيوخ الإمام ابن ماجه الذين انفرد بالرواية عنهم.

المبحث الثاني: شيوخ الإمام ابن ماجه ومن فوقهم الذين انفرد بالرواية عنهم.

  • الخاتمة.
  • التوصيات.

التمهيد

المطلب الأول: التعريف بالإمام ابن ماجه.

هو الحافظُ الكبيرُ الحجةُ المفسِّرُ، أبو عبد الله محمدُ بنُ يزيدَ ابنُ ماجَهْ، الرَّبَعي مولاهم، القَزْوِيني، مصنف “السُّنن” و”التاريخ” و”التفسير”، وحافظُ قَزْوين في عصر([7]).

وُلد أبو عبد الله ابن ماجه سنةَ تسعٍ ومئتين([8] صرَّح هو بذلك فيما نقله أبو الفضلِ محمدُ بنُ طاهر المقدسي مِن خط جعفر بنِ إدريسَ القزويني صاحبِ ابنِ ماجه عنه([9]).

بدأت رحلاته العلمية في طلب علم الحديث ومشافهة الشيوخ والتلقي عليهم، حيث ارتحل إلى العراقين البصرة والكوفة وبغداد ومكة والشام ومصر والري، وَسمع بهَا (سمع بِمَكَّة من مُحَمَّد بن يحيى بن أبي عمر الْعَدنِي وَأبي مَرْوَان مُحَمَّد بن عُثْمَان العثماني وهدية بن عبد الْوَهَّاب الصَّدَفِي وبالمدينة من أَحْمد بن أبي بكر الزُّهْرِيّ وَإِبْرَاهِيم بن الْمُنْذر الْحزَامِي وبمصر من مُحَمَّد بن رمح وَأبي الطَّاهِر وَيُونُس بن عبد الْأَعْلَى وَعِيسَى بن حَمَّاد زغبة وبدمشق من عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم دُحَيْم وَهِشَام بن عمار وَعبد الله بن أَحْمد بن بشير بن ذكْوَان وَأحمد بن أبي الْحوَاري فِي آخَرين وبالكوفة من أبي كريب وابي بكر وَعُثْمَان ابْني أبي شيبَة وَمُحَمّد بن إِسْمَاعِيل بن سَمُرَة الأحمسي وهناد بن السّري ومسروق بن المزربان وبواسط من أَحْمد بن سِنَان الْقطَّان وَمُحَمّد بن عبَادَة وَتَمِيم بن الْمُنْتَصر وَغَيرهم وبالبصرة من بنْدَار وَنصر بن عَليّ وَأحمد بن عَبدة وعباس عبد الْعَظِيم وببغداد من أبي خَيْثَمَة زُهَيْر بن حَرْب وَهَارُون بن عبد الله الْحمال وَأبي ثَوْر إِبْرَاهِيم بن خَالِد)([10]).

وضع الإمام ابن ماجه العديد من المؤلفات، غير أنه لم يبق من كتبه غير “سنن ابن ماجه”، وهو أحد الكتب الستة، وقد ضاعت غالبية مصنفاته، وكان له تفسير للقرآن وصفه ابن كثير في كتابه “البداية والنهاية” بأنه تفسير حافل([11]).

مات أبو عبد الله محمدُ ابنُ يزيد ابنُ ماجه المعروف في يومِ الاثنين، ودُفِنَ يومَ الثلاثاء، لثمانِ بَقِينَ مِن شهرِ رمضانَ مِن سنة ثلاث وسبعين ومئتين، ومات وله أربعٌ وستون سنة، وصلى عليه أخوه أبو بكر، وتولَّى دفنَه أبو بكر وأبو عبد الله أخواه، وابنُه عبد الله([12]).

المطلب الثاني: التعريف بسنن ابن ماجه.

يُعَدُّ كتابُ ابنِ ماجه أحدَ الأصولِ الستة (([13]) ) التي تلقاها العلماءُ بالقَبُول، واعتنى بها المحدِّثون والفقهاءُ طبقةً بعدَ طبقةٍ، واشتهرت فيما بينَ الناس، وتصدَّت لها أقلام أهلِ العلم شرحًا لغريبها، وفحصًا عن رجالها، واستنباطًا لفقهها، وجمعًا لمتونها، وتهذيبًا لها.

وهذه الأصولُ الستة قد اشتملت على أحكامِ الإسلام وآدابه، وشرائعه وتوجيهاته.

وابنُ ماجه كأصحابِ السُّنن الثلاثة لم يشترِط في كتابه إيرادَ الأحاديث الصحيحة فقط، بل أدرجَ فيها الصحيح والحسن والضعيف والمنكر، ووقع له بضعةُ أحاديث موضوعة لا تَصِحُّ نسبتها إلى النبي- صلى الله عليه وسلم- ولهذا وَجَبَ تمييزُ صحيحها مِن سقيمها، وتبيين ما يحتجُّ به مما لا يُحتج به منها.

لكن كتاب “سنن ابن ماجه” دونَ الكتبِ الخمسة في المرتبة، كما قال العلامةُ السِّندي في مقدمة تعليقه([14]). وقد صرح غيرُ واحد مِن الحفاظ أنه لا يجوزُ الاحتجاجُ بحديثِ رواه أصحابُ السُّنن والمسانيد التي لم يَشْتَرِطْ مَن جمعها الصحةَ ولا الحُسنَ ما لم يَتَثبَّت مِن صحته بدراسة إسنادِه، وانتفاء الشذوذ والعِلَّةِ عنه.

المطلب الثالث: التعريف بالرواة الثقات.

الثقة لغة: المؤتمن، وَقَالَ اللَّيْث: الثِّقة: مَصدرُ قولِك وثِقْتُ بِهِ فَأَنا أَثِقُ بِهِ ثِقَةً، وَأَنا واثقٌ بِهِ، وَهُوَ موثوقٌ بِهِ، وَهِي مَوْثوقٌ بهَا، وهمْ مَوْثوقٌ بهم، وَيُقَال: فلانٌ ثقةٌ وَهِي ثِقَةٌ وهمْ ثِقة، وَقد تُجمَع فَيُقَال: ثِقاتٌ فِي جَماعة الرِّجَال وَالنِّسَاء([15]).

الثقة اصطلاحا: هو مَنْ جَمَعَ بَينَ العَدَالَةِ وتَمَامِ الضَّبْطِ والإِتْقَانِ([16]).

المبحث الأول: شيوخ الإمام ابن ماجه

  • أَحْمَد بن مَنْصُور بن سيار بن المبارك الْبَغْدَادِيّ أَبُو بَكْر المعروف بالرمادي([17])، وثقه أبو حاتم([18])، الدار قطني([19])، وأبو يعلى الخليلي([20])، والذهبي([21])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([22])، وقال مُسْتَقِيم الْأَمر فِي الحَدِيث، روى له الإمام ابن ماجه خمسة أحاديث، حكم الشيخ الألباني على أربعة منها بالصحة، وواحد بالوضع ([23]).
  • إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم البالسي([24] ذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”، وقال الذهبي: صدوق([25] روى له الإمام ابن ماجه حديثين، حكم الشيخ الألباني عليهما بالصحة([26]).
  • أَيُّوب بن مُحَمَّد بن أَيُّوب الهاشمي الصالحي البَصْرِيّ المعروف بالقلب([27] روى له الإمام ابن ماجه ثلاثة أحاديث، حكم الشيخ الألباني على اثنين منها بالصحة، وواحد بالضعف([28]).
  • حبيش بن مبشر بن أحمد بن محمد الثقفي، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الفقيه الطوسي([29])، وثقه الدار قطني([30])، والذهبي([31])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([32])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني: صحيح لغيره([33]).
  • خلف بن مُحَمَّد بن عيسى الخشاب القافلاني، أَبُو الْحَسَينِ بن أَبي عَبد اللَّهِ الواسطي المعروف بكردوس([34])، وثقه الدار قطني([35])، والذهبي([36])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([37]).
  • زهير بن مُحَمَّد بن قمير بن شعبة المروزي، كنيته أبو مُحَمَّد، ويُقال: أبو عبد الرحمن([38])، وثقه الخطيب([39])، ومُحَمَّد بْن إسحاق السراج([40])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([41])، روى له الإمام ابن ماجه ثلاثة أحاديث حكم الشيخ الألباني على اثنين منها بالصحة، وواحد بالضعف([42]).
  • عَبَّاس بن عَبد اللَّهِ بن أَبي عيسى، واسمه ازداذ بنداذ الواسطي الباكسائي، أَبُو مُحَمَّد، ويُقال: أَبُو الفضل الترقفي([43])، وثقه مُحَمَّد بْن إسحاق بْن إبراهيم الثقفي السراج([44])، والدار قطني([45])، والخطيب([46])، والذهبي([47])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([48])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([49]).
  • عَبْد الرَّحْمَن بن عَبْد الوهاب العمي البَصْرِيّ الصيرفي([50] ذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”، وقال مستقيم الحديث([51] روى له الإمام ابن ماجه ستة أحاديث، حكم الشيخ الألباني على حديث واحد بالصحة، واثنين بالصحيح لغيره، وثلاثة بالضعف([52]).
  • عَبْد الرَّحْمَن بْن عُمَر بْن يزيد بْن كثير الزُّهْرِيّ، أَبُو الحسن الأصبهاني الأزرق المعروف برستة([53])، قال أبو حاتم: صدوق([54])، وثقه الذهبي([55])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([56])، روى له الإمام ابن ماجه تسعة أحاديث، حكم الشيخ الألباني على ستة أحاديث بالصحة، وواحد بالصحيح لغيره، واثنين بالضعف([57]).
  • عمار بن طالوت بن عباد الجحدري البَصْرِيّ([58] ذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([59] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([60]).
  • عَمْرو بن الضحاك بن مخلد بن الضحاك ابن مسلم بن الضحاك([61] ذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”، وقال مُسْتَقِيم الحَدِيث([62] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([63]).
  • عَمْرو بن رافع بن الفرات بن رافع البجلي، أبو حجر القزويني([64])، قَال أبو حاتم: قل من كتبنا عنه أصدق لهجة وأصح حديثا منه، حَدَّثَنَا علي الطنافسي عنه([65])، وثقه الذهبي([66])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([67])، وقال: مُسْتَقِيم الحَدِيث جداً، روى له الإمام ابن ماجه تسع وثلاثون حديثاً، حكم الشيخ الألباني على ستة وعشرون بالصحة، وستة بالصحيح لغيره، وستة بالضعف، وواحد بالوضع([68]).
  • عَمْرو بن عَبد اللَّه بن حنش، ويُقال: عَمْرو ابن عَبد اللَّه بْن عُثْمَان، ويُقال: عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن حنش الأَودِيّ، أبو عُثْمَان الكوفي([69])، قال أبو زُرْعَة: رأيت مُحَمَّد بْن مسلم يعظم شأن عَمْرو الأَودِيّ ويطنب في ذكره([70])، وَقَال أَبُو حاتم: صدوق([71])، ووثقه عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم([72])، والدار قطني([73])، والذهبي([74])، وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب “الثقات”([75])، روى له تسع وعشرون حديثاً، حكم الشيخ الألباني على عشرون بالصحة، وأربعة بالصحيح لغيره، وخمسة بالضعف([76]).
  • القاسم بن مُحَمَّد بن عباد بن عباد بن حبيب ابْن المهلب بن أَبي صفرة الأزدي المهلبي، أَبُو مُحَمَّد البَصْرِيّ([77])، وثقه الخطيب([78])، والذهبي([79])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([80])، روى له حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([81]).
  • مُحَمَّد بن الهيثم بن حماد بن واقد الثقفي، مولاهم، أَبُو عَبْد اللَّهِ بن أَبي القاسم البغدادي القنطري المعروف بأبي الأَحوص قاضي عكبرا([82])، مولاهم، أَبُو عَبْد اللَّهِ بن أَبي القاسم البغدادي القنطري المعروف بأبي الأَحوص قاضي عكبرا، وثقه أبو يعلى الخليلي([83])، وابْن خراش([84])، والدارقطني([85])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([86])، وقال مُسْتَقِيم الحَدِيث، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([87]).
  • محمد بن حسان بن فيروز الشيباني الأزرق، أبو جعفر البغدادي([88])، قال عَبد اللَّهِ بن أَحْمَدَ بْن حنبل: كَانَ صدوقا لا بأس بِهِ([89])، ووثقه العجلي([90])، وأبو حَاتِم([91])، والدَّارَقُطنِيّ([92])، والذهبي([93])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([94])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، حكم الشيخ الألباني عليه بالوضع([95]).
  • مُحَمَّد بن حماد الطهراني، أبو عبد الله الرازي([96] وثقه ابن أبي حاتم([97] وابن خراش([98] والدارقطني([99] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([100] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([101]).
  • هارون بن موسى بن حيان التميمي، أَبُو موسى القزويني([102])، وثقه عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حاتم([103])، والحافظ أَبُو يَعْلَى الخليلي([104])، والذهبي([105])، روى له الإمام ابن ماجه ثلاثة أحاديث، حكم الشيخ الألباني على واحد بالصحيح لغيره، واثنين بالضعف([106]).

المبحث الثاني: شيوخ شيوخ الإمام ابن ماجه ومن فوقهم الذين انفرد بالرواية عنهم.

  • أرقم بن شرحبيل الأَودِيّ الكوفي([107])، وثقه ابن سعد([108])، وأبو زرعة([109])، والذهبي([110])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([111])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح لغيره ([112]).
  • إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبى طالب القرشي الهاشمي المدني([113])، ذكره ابن حبان في “الثقات”([114])، ووثقه الدارقطني([115])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([116]).
  • أسيد بن المتشمس بن مُعَاوِيَة التميمي السعدي البَصْرِيّ([117] وثقه يحيى بن معين([118] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([119] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([120]).
  • أم بلال بنت هلال بن أَبي هلال الأَسلميّة المدنية([121])، وقال العجلي: تابعية ثِقَة([122])، روى لها الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([123]).
  • الْحَسَن بن يزيد بن فروخ الضمري، ويُقال: العجلي، أَبُو يونس القوي المكي([124])، وثقه يحيى بن معين([125])، وأَحْمَد بْن حنبل([126])، وأبو حاتم([127])، وابن شاهين([128])، والدارقطني([129])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([130])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([131]).
  • سَالِم بن عَبد اللَّهِ الجزري، أبو المهاجر الرَّقِّيّ، وهُوَ سَالِم بْن أَبي المهاجر([132])، وثقه أحمد بن حنبل([133])، وقال أبو حاتم: لا بأس به([134])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([135])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([136]).
  • سَعِيد بْن زَيْد بْن عُقْبَة الفزاري، الْكُوفِيّ([137])، وثقه يحيى بن معين([138])، والعجلي([139])، وأبو حاتم([140])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([141])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([142]).
  • سَعِيد بن مسلم بن بانك المدني([143] وثقه أحمد بن حنبل([144] وأبو حاتم([145] ويحيى بن معين([146] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”، وقال الذهبي: ثقة، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([147]).
  • سلمة بن صفوان بن سلمة الأنصاري الزرقي المدني([148])، وثقه النسائي([149])، والذهبي([150])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([151])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح لغيره([152]).
  • صالح بن دينار المدني التمار([153] وثقه النسائي([154] وذكره ابن خلفون في “الثقات”([155] وابن حبان في كتاب “الثقات”([156] وقال الذهبي: وثق([157] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([158]).
  • عبد الحميد بْن المنذر بْن الجارود العبدي البَصْرِيّ([159] وثقه النسائي([160] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([161] وقال الذهبي: صدوق([162] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([163]).
  • عَبد اللَّهِ بْن واقد بْن الحارث بْن عَبد اللَّهِ بْن أرقم بْن زياد بْن مطرف بْن النعمان بْن سَلَمَة بْن ثعلبة بْن الدؤل بن حنيفة الحنفي، أَبُو رجاء الهروي الخراساني([164])، وثقه يحيى بن معين([165])، وأحمد بْن حنبل([166])، وأبو داود([167])، وَقَال أَبُو زُرْعَة: لم يكن بِهِ بأس([168])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([169])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح لغيره([170]).
  • عُبَيد بن نسطاس بن أَبي صفية العامري العامري الكوفي([171])، وثقه العجلي([172])، ويحيى بْن مَعِين([173])، وابن شاهين([174])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([175])، روى له الإمام ابن ماجه حديثين، حكم الشيخ الألباني على واحد بالصحة، والآخر بالضعف([176]).
  • عقبَة بْن أبي ثبيت، وهو: عقبة بن سريج الراسبي البَصْرِيّ([177])، وثقه يحيى بْن مَعِين([178])، وشعبة([179])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([180])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح لغيره([181]).
  • عَمْرو بن سليم المزني البَصْرِيّ([182])، وثقه النسائي([183])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([184]).
  • مُحَمَّد بن طارق المكي([185])، قال أَبُو حاتم: كان رجلاً صالحاً([186])، ووثقه النسائي([187])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([188])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، حكم عليه الشيخ الألباني بالشذوذ([189]).
  • مُحَمَّد بن عاصم بن جعفر بن تدراق بن ذكوان بن يناق المعافري، مولاهم، أَبُو عَبْد اللَّهِ المِصْرِي([190])، قال عبد الرحمن بن أَبي حاتم: كتب عنه أبي وأبو زرعة بمكة([191])، وثقه ابْن يونس([192])، وأبو بكر الباغندي([193])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([194]).
  • محمد بن عبد الله بن أبى حرة الأسلمي المدني([195])، وثقه يحيى بْن مَعِين([196])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([197])، روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح ([198]).
  • المشمعل بن إياس، ويُقال: ابْن عَمْرو بْن إياس المزني البَصْرِيّ([199] وثقه يحيى بن معين([200] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([201] وقال الذهبي: فيه لين وقد وثق([202] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، ضعفه الشيخ الألباني([203]).
  • مغيب بن سمي الأَوزاعِيّ، أَبُو أيوب الشامي([204])، وثقه يعقوب بْن سفيان([205])، وأبي داود([206])، وذكره ابن حبان في “الثقات”([207])، روى له الإمام ابن ماجه حديثين، حكم عليها الشيخ الألباني بالصحة([208]).
  • نهيك بن يريم الأَوزاعِيّ([209] وثقه أبو زرعة الدمشقي([210] وقال يحيى بن معين: ليس به بأس([211] وذكره ابن حبان في كتاب “الثقات”([212] وقال الذهبي: صدوق([213] روى له الإمام ابن ماجه حديثاً واحداً، قال عنه الشيخ الألباني صحيح([214]).

الخاتمة

أولاً/ النتائج:

ألخص أهم ما توصلت إليه من نتائج فيما يلي:

  • عدد ما انفرد به الإمام ابن ماجه من الرواة الثقات، عن بقية الكتب الخمسة هو (39).
  • عدد الرواة الثقات من شيوخ الإمام ابن ماجه هو (18).
  • عدد الرواة الثقات من شيوخ شيوخ الإمام ابن ماجه ومن فوقهم (21).
  • أن عدد الأحاديث التي رواها الثقات الذين انفرد بهم الإمام ابن ماجه هو (130) حديث، ومن خلال دراسة هذه الأحاديث تبين لي ما يلي:
  • عدد الأحاديث الصحيحة (78).
  • عدد الأحاديث الحسنة (19).
  • عدد الأحاديث الضعيفة (29)
  • عدد الأحاديث الموضوعة (3)
  • عدد الأحاديث الشاذة (1)
  • النسبة المئوية للأحاديث الصحيحة والحسنة التي رواها هؤلاء الثقات هي (61.74%).
  • النسبة المئوية للأحاديث الضعيفة هي (30.22%)
  • النسبة المئوية للأحاديث الموضوعة هي (07.3%)
  • لم تقتصر رواية الإمام ابن ماجه على الرجال الثقات بل شملت حتى النساء.

ثانياً: التوصيات

يوصي الباحث الطلبة ودارسي الحديث الشريف بما يلي:

  • جمع الرواة الثقات من أصحاب الكتب الخمسة، والمصنفات الأخرى، ممن وثقهم الحافظ ابن حجر أو الذهبي.
  • عمل فهرسة لهؤلاء الرواة الثقات في سنن الإمام ابن ماجه والكتب الخمسة وبقية المصنفات بعد جمعهم ودراسة أحوالهم؛ ليسهل على طلبة العلم الشرعي الوصول إليهم بيسر وسهولة.

قائمة المصادر والمراجع

  • ابن العديم، عمر بن أحمد بن هبة الله، بغية الطلب في تاريخ حلب، دار الفكر.
  • ابن حجر، أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد، تهذيب التهذيب، مطبعة دائرة المعارف النظامية، الهند، الطبعة الأولى، 1326ه.
  • ابن سعد، أبو عبد الله محمد بن سعد، الطبقات الكبرى، دار صادر، بيروت، الطبعة الأولى، 1968م.
  • ابن شاهين، أبو حفص عمر بن أحمد، تاريخ أسماء الثقات، الدار السلفية، الكويت، الطبعة الأولى، 1404ه- 1984م.
  • ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية، دار إحياء التراث العربي، الطبعة الأولى، 1408، هـ- 1988 م.
  • ابن نقطة، محمد بن عبد الغني، إكمال الإكمال، جامعة أم القرى- مكة المكرمة، الطبعة الأولى، 1410ه.
  • ابن يونس، عبد الرحمن بن أحمد، تاريخ ابن يونس المصري، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، 1421ه.
  • الاثيوبي، محمد بن علي بن آدم، مشارق الأنوار، دار المغني، الرياض، الطبعة الأولى، 1427ه- 2006م.
  • الأزهري، محمد بن أحمد، تهذيب اللغة، دار إحياء التراث العربي- بيروت، الطبعة الأولى، 2001م.
  • الألباني، محمد ناصر الدين، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، برنامج منظومة التحقيقات الحديثية- من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية.
  • البرقاني، أحمد بن محمد، سؤالات البرقاني للدارقطني، كتب خانه جميلي، لاهور، باكستان، الطبعة الأولى، 1404ه.
  • البُستي، محمد بن حبان بن أحمد، الثقات، دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند، الطبعة الأولى،1393ه- 1973م
  • البغدادي، أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدارمي)، دار المأمون للتراث، دمشق.
  • البغدادي، أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدوري)، مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي، مكة المكرمة، الطبعة الأولى، 1399ه- 1979م.
  • البغوي، ابن بنت منيع، مسائل الإمام أحمد بن حنبل (رواية البغوي)، مؤسسة قرطبة، الطبعة الأولى، 1413ه- 1993م.
  • البيهقي، أحمد بن الحسين بن علي، السنن الكبرى، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، الطبعة الثالثة، 1424ه- 2003م.
  • الخطيب، أبو بكر أحمد بن علي، تاريخ بغداد، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1422ه- 2002م.
  • الخليلي، خليل بن عبد الله بن أحمد، الإرشاد في معرفة علماء الحديث، مكتبة الرشد، الرياض، الطبعة الأولى، 1409ه.
  • الدار قطني، أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد، سؤالات الحاكم للدارقطني، مكتبة المعارف، الرياض، الطبعة الأولى، 1404ه- 1984م.
  • الدار قطني، أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد، علل الدارقطني، دار طيبة، الرياض، الطبعة الأولى، 1405ه- 1985م.
  • الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد، الكاشف، دار القبلة للثقافة الإسلامية- مؤسسة علوم القرآن، جدة، الطبعة الأولى، 1413هـ- 1992م.
  • الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد، سير أعلام النبلاء، مؤسسة الرسالة، الثالثة، 145ه- 1985م.
  • الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد، ميزان الاعتدال، دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى،1382ه- 1963م.
  • الرازي، أبو عبد الرحمن محمد بن إدريس، الجرح والتعديل، دار إحياء التراث العربي، بيروت، الطبعة الأولى، 1271ه- 1952م.
  • الرافعي، عبد الكريم بن محمد، التدوين في أخبار قزوين، دار الكتب العلمية، 1408هـ- 1987م.
  • الزاهدي، حافظ ثناء الله، الفصول في مصطلح حديث الرسول.
  • السلمي، محمد بن الحسين بن محمد، سؤالات السلمي للدارقطني، الطبعة الأولى، 1427ه.
  • السمعوني، طاهر بن صالح، توجيه النظر إلى أصول الأثر، مكتبة المطبوعات الإسلامية –حلب، الطبعة الأولى، 1416ه- 1995م.
  • السندي، محمد بن عبد الهادي، شرح سنن ابن ماجه، دار الفكر، بيروت، 1424ه- 2003م.
  • الصفدي، صلاح الدين خليل، الوافي بالوفيات، دار إحياء التراث، بيروت، 1420ه- 2000م.
  • العجلي، أبو الحسن أحمد بن عبد الله، الثقات، مكتبة الدار، المدينة المنورة، الطبعة الأولى، 1405ه- 1985.
  • الفسوي، يعقوب بن سفيان، المعرفة والتاريخ، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الثانية، 1401ه- 1981م.
  • المزي، يوسف بن عبد الرحمن بن يوسف، أبو الحجاج، تهذيب الكمال، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الأولى، 1400ه- 1980م.
  • مغلطاي، مغلطاي بن قليج بن عبد الله، إكمال تهذيب الكمال، الفاروق الحديثة للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، 1422 هـ‍‍- 2001 م.
  • المقدسي، أبي الفضل محمد بن طاهر، شروط الأئمة الستة، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، 1405ه- 1984م.
  • المكي، تقي الدين محمد بن أحمد، العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، 1998م.

 

 

 

The Trustworthy narrators whom Imam Ibn Maja was the only Scholar to Narrate about them compared with the other five books

Tab title
Sunan Ibn Maja is the book in written by Ibn Maja was famous due to this book. In this book, Ibn Maja classified the Prophet’s Hadeeth’s (Peace be upon him) and was the sixth book written to explain the Prophet’s Hadeeth’s. Ibn Maja’s book has received the attention of the Muslim’s scholars who wrote many works to explain it. Ibn Maja was the only scholar who explained many of the Prophet’s Hadeeth’s which were not explained in the previous five books. This is what made Ibn Maja’s book recognized and famous compared to the other five books. In addition, Ibn Maja’s book was the only book, which writes about many narrators whom are not mentioned in the previous five book. Some of them were considered as having absolute trustworthiness in their narration while the others were considered as trustworthy narrators but they were less than the absolute trustworthy narrators in their Hadeeth’s memorization. Despite the accurateness and trustworthiness of Hadeeth’s narration of Ibn Maja’s book. It was not from weak narrators and this was common for those narrators whom are not quite alert about Hadeeth’s accurateness when writing about them. This study aims to identify the number of the trustworthy narrators whom Imam Ibn Maja was the only scholar to narrate about them compared with the other five books, which documented by the memorizer Ibn Hajr and the Hadeeth’s narrated by him. The study concluded that Imam Ibn Maja was not only restricted to write about male narrators but female trustworthy narrators were also mentioned. The study concluded that the number of the accurate and correct Hadeeth’s narrated by those narrators was more than the number of weak Hadeeth’s. Keywords: The Trustworthy narrators, whom was the only Scholar to Narrate, Ibn Maja, five books.

 

 

([1]) سورة آل عمران الآية 102.

([2]) سورة النساء الآية 1، والآية 2.

[3]))سورة الأحزاب الآية 70- 71.

[4])) السمعوني، توجيه النظر إلى أصول الأثر، 1/230.

([5]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 872)، 9/531.

[6])) الاثيوبي، مشارق الأنوار، 1/8.

([7]) الذهبي، سير أعلام النبلاء، 13/277.

([8]) الرافعي، التدوين في أخبار قزوين، 2/50.

([9]) المقدسي، شروط الأئمة الستة، ص 24.

([10]) ابن نقطة، إكمال الإكمال، 4/592.

[11])) ابن كثير، البداية والنهاية، 11/61.

[12])) المقدسي، شروط الأئمة الستة، ص24- 25.

[13]))هي “الجامع الصحيح” للأمام محمدِ بنِ إسماعيل البخاري المتوفى سنة (251) هـ، و”الصحيحُ” للإمام مسلم بن الحجاج القشيري المتوفى سنة (261) هـ، و”السننُ” لأبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني المتوفى سنة (275) هـ، و”الجامع” لأبي عيسى محمَّد بن عيسى بن سَوْرة الترمذي المتوفى سنة (279) هـ، و”السُّنن” لأحمد بن شعيب النسائي المتوفى سنة (303) هـ، و”السُّنن” لأبي عبد الله محمَّد بن يزيد ابن ماجه القزويني المتوفى سنة (273) هـ.

([14]) السندي، شرح سنن ابن ماجه، ص14.

([15]) الأزهري، تهذيب اللغة، 9/205.

([16]) الزاهدي، الفصول في مصطلح حديث الرسول، ص7.

[17])) المزي، تهذيب الكمال، (الترجمة 113)، 1/492.

([18]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 169)، 2/78.

([19]) الخطيب، تاريخ بغداد، (الترجمة 2856)، 6/362.

([20]) الخليلي، الإرشاد في معرفة علماء الحديث، 2/604.

[21])) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 91)، 1/204.

([22]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 12159)، 8/41.

([23]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (1172)، 3/172، صحيح. 2- (1385)، 3/385، صحيح. 3- (1777)، 4/277، موضوع. 4- (2034)، 5/34، صحيح. 5- (3432)،7/432، صحيح.

[24]))تهذيب الكمال، (الترجمة 420)، 3/36.

([25]) الكاشف، (الترجمة 353)، 1/243.

([26]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (1079)، 3/79، صحيح، 2- (2651)، 6/151، صحيح.

[27]))تهذيب الكمال، (الترجمة 622)، 3/489.

([28]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (865)، 1/7، صحيح، 2- (711)، 2/283، صحيح، 3- (3013)، 7/13، ضعيف.

([29]) تهذيب الكمال، (الترجمة 1110)، 5/415.

([30]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 363)، 2/195.

([31]) الكاشف، (الترجمة 926)، 1/310.

([32]) الثقات، (الترجمة 13081)، 8/217.

([33]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، الحديث (1958)، 4/458، صحيح لغيره.

[34])) المزي، تهذيب الكمال، (1710)، 8/294.

([35]) البرقاني، سؤالات البرقاني للدار قطني رواية الكرجي (131)، ص28.

([36]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 1401)، 1/374.

[37])) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، الحديث (392)، 1/464، ضعيف.

([38]) تهذيب الكمال، (2016)، 9/411.

[39])) الخطيب، تاريخ بغداد، (الترجمة 221)، 6/86.

([40]) المصدر السابق.

[41])) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 13315)، 8/257.

([42]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (1332)، 3/332، ضعيف. 2- (1759)، 4/259، صحيح. 3- (4230)، 9/230، صحيح.

([43]) تهذيب الكمال، (3124)، 14/216.

([44]) تاريخ بغداد، (الترجمة 6551)، 14/28.

([45]) المصدر السابق.

([46]) المصدر السابق.

[47])) الكاشف، (الترجمة 2598)، 1/535.

([48]) الثقات، (الترجمة 14747)، 8/513.

([49]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (219)، 1/291، ضعيف.

[50])) تهذيب الكمال، (الترجمة 3890)، 17/262.

([51]) الثقات، (الترجمة 13983)، 8/381.

([52]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (938)، 2/438، صحيح لغيره، 2- (2725)، 6/225، ضعيف، 3- (3223)، 7/223، صحيح، 4- (3443)، 7/443، حسن، 5- (3467)، 7/467، ضعيف، 6- (4169)، 9/169، ضعيف.

[53])) المزي، تهذيب الكمال، (3914)، 17/296.

[54])) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 1246)، 5/263.

([55]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 3274)، 1/637.

([56]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 13986)، 8/381.

([57]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (338)، 1/410، ضعيف. 2- (681)، 2/253، صحيح. 3- (789)، 2/261، صحيح. 4- (901)، 1/43، صحيح، 5- (1357)، 3/357، حسن. 6- (1377)، 3/377، صحيح. 7- (1989)، 4/489، صحيح. 8- (2497)، 5/497، صحيح. 9- (3498)، 7/498، ضعيف.

([58]) تهذيب الكمال، (الترجمة 4166)، 21/197.

([59]) الثقات، (الترجمة 14779)، 8/518.

[60])) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (905)، 1/47، صحيح.

([61]) تهذيب الكمال، (الترجمة 4387)، 22/77.

([62]) الثقات، (الترجمة 14580)، 8/486.

[63])) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1496)، 3/496، ضعيف.

[64])) تهذيب الكمال، (4364)، 22/19.

[65])) الجرح والتعديل، (الترجمة 1286)، 6/233.

([66]) الكاشف، (الترجمة 4155)، 2/76.

([67]) الثقات، (الترجمة 14582)، 8/487.

([68]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (57)، 1/129، صحيح، 2- (298)، 1/370، صحيح،3- (368)، 1/440، صحيح، 4- (517)، 2/89، صحيح، 5- (716)، 2/288، صحيح، 6- (887)، 1/29، ضعيف، 7- (1204)، 3/204، صحيح، 8- (1290)، 3/290، صحيح، 9- (1476)، 3/476، لا يوجد حكم للشيخ لا في النسخة التي اعتمدتها، بتحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، ولا في صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، للشيخ الألباني، ومن خلال البحث في موقع الدُّرَرُ السَّنِيَّة، وجد حكم الشيخ الألباني بأنه حسن،10- (1519)، 4/19، صحيح،11- (1535)، 4/35، صحيح، 12- (1602)، 4/102، ضعيف، 13- (1689) 4/189، صحيح= =14- (1690)، 4/190، حسن، 15- (1896)، 4/396، حسن،16- (1919)، 4/419، صحيح، 17- (2100)، 5/100، صحيح، 18- (2121)، 5/121، صحيح، 19- (2152)، 5/152 موضوع، 20- (2245)، 5/245، ضعيف، 21- (2296)، 5/296، ضعيف، 22- (2325)، 5/325، صحيح، 23- (2362)، 5/362، صحيح، 24- (2383)، 5/383، صحيح، 25- (2491)، 5/491، حسن، 26- (2538)، 6/38، حسن، 27- (2620)، 6/120، ضعيف جداً، 28- (2671)، 6/171، صحيح، 29- (3326)، 7/326، صحيح، 30- (3350)، 7/350، حسن، 31- (3490)، 7/490، صحيح، 32- (3493)، 7/493 صحيح، 33- (3544)، 8/44، صحيح، 34- (3717)، 8/217، صحيح، 35- (3984)، 8/484، صحيح، 36- (3998)، 8/498، صحيح، 37- (4178)، 9/178، ضعيف، 38- (4183)، 9/183، صحيح، 39- (4241)، 9/241، صحيح.

[69])) المزي، تهذيب الكمال، (4397)، 22/98.

([70]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 1355)، 6/245.

([71]) المصدر السابق.

([72]) المصدر السابق.

([73]) السلمي، سؤالاته للدار قطني، (السؤال 200)، ص203.

([74]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 4183)، 2/82.

([75]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 14594)، 8/489.

([76]) الألباني رحمه الله، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (96)، 1/168، صحيح، 2- (125)، 1/197، صحيح، 3- (148)، 1/220، صحيح، 4- (153)، 1/225، صحيح، 5- (162)، 1/234، حسن، 6- (163)، 1/235، صحيح، 7- (217)، 1/289، ضعيف، 8- (870)، 1/12، صحيح، 9- (1521)، 4/21، صحيح، 10- (1652)، 4/152، ضعيف، 11- (1836)، 4/336، صحيح، 12- (1954)، 4/454، صحيح، 13- (2883)، 6/383، حسن، 14- (2896)، 6/396، ضعيف جداً،  15- (2959)، 6/459، صحيح، 16- (2988)، 6/488، صحيح، 17- (2992)، 6/492، صحيح، 18- (3007)، 7/7، ضعيف، 19- (3009)، 7/9، حسن، 20- (3017)، 7/17، صحيح، 21- (3024)، 7/24، صحيح، 22- (3048)، 7/48، حسن، 23- (3106)، 7/106، صحيح، 24- (3173)، 7/173، صحيح، 25- (3197)، 7/197، صحيح، 26- (3209)، 7/209، ضعيف، 27- (3210)، 7/210، صحيح، 28- (3214)، 7/214، صحيح، 29- الحديث (3215)، 7/215، صحيح.

([77]) تهذيب الكمال، (4822)، 23/439.

 ([78])الخطيب، تاريخ بغداد، (الترجمة 6837)، 14/428.

([79]) الكاشف، (الترجمة 4529)، 2/130.

([80]) الثقات، (الترجمة 14949)، 9/18.

([81]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3076)، 7/76، صحيح.

([82]) المزي، تهذيب الكمال، (5668)، 26/571.

([83]) الخليلي، الإرشاد في معرفة علماء الحديث، 2/620.

([84]) الخطيب، تاريخ بغداد، (الترجمة 1742)، 4/575.

([85]) الدار قطني، سؤالات الحاكم النيسابوري للدارقطني، ص143.

([86]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 15717)، 9/151.

([87]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1270)، 2/270، ضعيف.

([88]) تهذيب الكمال، (5142)، 25/52.

([89]) تاريخ بغداد، (الترجمة 698)، 3/85.

([90]) العجلي، الثقات، (الترجمة 1586)، 2/235.

([91]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 1309)، 7/239.

([92]) تاريخ بغداد، (الترجمة 698)، 3/85.

([93]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 4790)، 2/164.

([94]) الثقات، (الترجمة 15576)، 9/129.

([95]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3568)، 8/68، موضوع.

[96]))تهذيب الكمال، (الترجمة 5162)، 25/89.

[97])) الجرح والتعديل، (الترجمة 1320)، 7/240.

([98]) تاريخ بغداد، (الترجمة 691)، 3/78.

([99]) المصدر السابق.

([100]) الثقات، (الترجمة 15575)، 9/129.

([101]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (2497)، 5/497، صحيح.

([102]) المزي، تهذيب الكمال، (6528)، 30/112.

([103]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 363)، 9/88.

([104]) الخليلي، الإرشاد في معرفة علماء الحديث، 2/705.

([105]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 5921)، 2/331.

([106]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (2612)، 6/112، حسن، 2- (3141)، 7/141، ضعيف، 3- (3549)، 8/49، ضعيف.

([107]) تهذيب الكمال، (299)، 2/314.

([108]) ابن سعد، الطبقات الكبرى، 6/176.

([109]) الجرح والتعديل، (الترجمة 1161)، 2/310.

([110]) الكاشف، (الترجمة 249) 1/230.

([111]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 1797)، 4/54.

([112]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1235)، 3/235، حسن.

([113]) المزي، تهذيب الكمال، (454)، 3/112.

([114]) الثقات، (الترجمة 1635)، 4/15.

([115]) البرقاني، سؤالات البرقاني للدارقطني رواية الكرجي، (1)، ص13.

([116]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1468)، 3/468، ضعيف.

([117]) تهذيب الكمال، (الترجمة 516)، 3/245.

([118]) مغلطاي، إكمال تهذيب التهذيب، (الترجمة 552)، 2/225.

([119]) الثقات، (الترجمة 1747)، 4/42.

([120]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3959)، 8/459، صحيح.

([121]) المزي، تهذيب الكمال، (7955)، 35/334.

([122]) العجلي، الثقات، (الترجمة 2360)، 2/461.

([123]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3139)، 7/139، ضعيف.

([124]) تهذيب الكمال، (1284)، 6/342.

([125]) أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدوري) (الترجمة 1314)، 3/275.

([126]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 179)، 3/42، ينظر: تهذيب الكمال، للمزي، (الترجمة 1284)، 6/343.

([127]) المصدر السابق.

([128]) ابن شاهين، تاريخ أسماء الثقات، (199)، 60.

([129]) الدارقطني، العلل الواردة في الأحاديث النبوية، (1782)، 9/306.

([130]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 7200)، 6/169.

([131]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (2326)، 5/326، صحيح.

[132]))تهذيب الكمال، (2152)، 10/158.

 ([133]) تاريخ أسماء الثقات، (472)، ص102، ينظر: مسائل الإمام أحمد، للبغوي، ص41.

([134]) الجرح والتعديل، (الترجمة 800)، 4/185.

([135]) الثقات، (الترجمة 8324)، 6/408.

([136]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (415)، 1/487، صحيح.

([137]) تهذيب الكمال، (2277)، 10/444.

([138]) أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدارمي) (الترجمة 351)، ص115.

([139]) العجلي، الثقات، (الترجمة 591)، 1/399.

[140]))الجرح والتعديل، (الترجمة 86)، 4/21.

([141]) الثقات، (الترجمة 8095)، 6/358.

([142]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (2331)، 5/331، ضعيف.

([143]) المزي، تهذيب الكمال، (الترجمة 2356)، 11/62.

([144]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 271)، 4/64.

([145]) المصدر السابق.

([146]) أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدارمي) (الترجمة 384)، ص122.

([147]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (4243)، 9/243، صحيح.

([148]) تهذيب الكمال، (2457)، 11/290.

([149]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 255)، 4/147.

([150]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 2036)، 1/453.

([151]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 8269)، 6/396.

([152]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1217)، 3/217، حسن صحيح.

([153]) تهذيب الكمال، (الترجمة 2808)، 13/41.

([154]) مغلطاي، إكمال تهذيب التهذيب، (الترجمة 2447)، 6/329.

([155]) المصدر السابق.

([156]) الثقات، (الترجمة 3416)، 4/374.

[157])) الكاشف، (الترجمة 2335)، 1/494.

[158]))صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (2185)، 5/185، صحيح.

[159])) تهذيب الكمال، (الترجمة 3729)، 16/460.

([160] تهذيب التهذيب، (الترجمة 251)، 6/122.

([161]) الثقات، (الترجمة 4177)، 5/127.

([162]) الكاشف، (الترجمة 3118)، 1/618.

([163]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (756)، 2/328، صحيح.

([164]) المزي، تهذيب الكمال، (3635)، 16/254.

([165]) أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدارمي) (الترجمة 170)، ص75.

([166]) تهذيب الكمال، (الترجمة 3635)، 16/254.

([167]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 129)، 6/65، وقال في موضع آخر ليس به بأس.

([168]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 882)، 5/191.

([169]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 14747)، 8/513.

([170]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (4195)، 9/195، حسن.

([171]) تهذيب الكمال، (3739)، 19/238.

([172]) العجلي، الثقات، (الترجمة 1187)، 2/121.

([173]) الجرح والتعديل، (الترجمة 13)، 6/4.

([174]) ابن شاهين، تاريخ أسماء الثقات، (970)، ص166.

([175]) الثقات، (الترجمة 4249)، 5/138.

([176]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (1478)، 3/478، ضعيف، 2- (1768)، 4/268، صحيح.

([177]) تهذيب الكمال، (3972)، 20/191.

([178]) الجرح والتعديل، (الترجمة 1735)، 6/311.

([179]) البيهقي، السنن الكبرى، (1824)، 1/572.

([180]) الثقات، (الترجمة 9895)، 7/244.

([181]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (4224)، 9/224، حسن صحيح.

([182]) تهذيب الكمال، (4380)، 22/57.

[183]))الذهبي، ميزان الاعتدال، (6381)، 3/263، ينظر: تهذيب التهذيب، (الترجمة 72)، 8/45.

([184]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3456)، 7/456، ضعيف.

([185]) المزي، تهذيب الكمال، (5306)، 25/404.

([186]) الرازي ابن أبي حاتم، الجرح والتعديل، (الترجمة 1583)، 7/292.

([187]) المكي، العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين، (196)، 2/184.

([188]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 10524)، 7/378.

([189]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3059)، 7/59، شاذ.

[190]))تهذيب الكمال، (5315)، 25/423.

([191])الجرح والتعديل، (الترجمة 209)، 8/45.

[192]))ابن يونس، تاريخ ابن يونس المصري، (الترجمة 1223)، 1/450.

([193]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 384)، 9/240.

([194]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (2592)، 6/92، صحيح.

([195]) تهذيب الكمال، (5337)، 25/464.

([196]) الجرح والتعديل، (الترجمة 1606)، 7/296.

[197])) الثقات، (الترجمة 15021)، 9/32.

([198]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (1765)، 4/265، صحيح.

([199]) تهذيب الكمال، (الترجمة 5976)، 28/11.

([200]) أبو زكريا يحيى بن معين، تاريخ ابن معين (رواية الدوري) (الترجمة 4190)، 4/247.

([201]) الثقات، (الترجمة 11256)، 7/517.

([202]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 5458)، 2/266.

([203]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (3456)، 7/456، ضعيف.

([204]) المزي، تهذيب الكمال، (6121)، 28/348.

([205]) الفسوي، المعرفة والتاريخ، 2/472.

([206]) ابن حجر، تهذيب التهذيب، (الترجمة 458)، 10/255.

([207]) ابن حبان، الثقات، (الترجمة 5651)، 5/447.

([208]) الألباني، صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، 1- (671)، 2/243، صحيح، 2- (4216)، 9/216، صحيح.

([209]) تهذيب الكمال، (الترجمة 6485)، 30/35.

([210]) ابن كثير، التَّكْميل في الجَرْح والتَّعْدِيل، (الترجمة 692)، 1/407.

([211]) ابن عساكر، تاريخ دمشق، (7941)، 62/328.

([212]) الثقات، (الترجمة 11391)، 7/545.

([213]) الذهبي، الكاشف، (الترجمة 5885)، 2/ 327.

([214]) صحيح وضعيف سنن ابن ماجة، (671)، 2/243، صحيح.